من الوريد إلي الوريد
ويعود اليوم يصرعني
يهزمني
أنقسم و يرحل جزئي الآخر
نبحث عنه - عنك -
و تبقي هذه المساحة خاوية
تعطبني
أتذكرنا فيبتسم قلبي مرغماً
يراني طفلك وأحسبه يبحث عنك في ملامحنا المشتركة
ويسألني : هتيجي تاني؟
تري هل عرف؟
اني بعض منه وهو بعض مني
أتخيلنا فأقرر ألا أرثيك ثانية.
ما عدت احتمل هذا الألم
وداعاً
No comments:
Post a Comment